حقائق مثيرة عن أندي ديلور
انطلقت مسيرة المحارب الجزائري من قصة مرعبة عاشها أندي ديلور ويلقبه الجزائريون بغلادياتور الخضر وتخفي ابتسامة ديلور الذي نجح في تحقيق حلمه بتمثيل الجزائر رغم كل الاآلام والمعاناة التي واجهها ديلور منذ طفولته المبكرة. وقررنا أن نعرض عليكم خلال هذا المقطع قصة معاناة المحارب الجزائري في طفولته الى أن اصبح نجما بارزا في الدوريات الاوروبية
نشأة أندي ديلور: ولد اللاعب الجزائري في 9 اكتوبر 1991 بمدينة سيت الفرنسية وفيها تعلم فن كرة القدم في طفولته بنادي المدينة حتى سن السابعة عشر قبل يذهب الى نادي أجاكسيو عام 2008 ونشأ النجم الجزائري من أب فرنسي و أم جزائرية تنحذر من مدينة غليزان بالضبط من واد رهيو.
طفولة أندي ديلور: عاش أندي ديلور طفولة صعبة جدا، حيث نشأ في أسرة فقيرة يتكللها الخلاف الزوجي مما أدى الى انفصال والديه وهو آنذاك في سن السابعة، وأخذه والده ليعيش معه وكانت معاملة الأب لابنه كانت قاسية جدا،
وتخفي ابتسامة المحارب الجزائري اندي ديلور الذي نجح في تحقيق حلمه بتمثيل الجزائر، الكثير من الآلام التي عاشها في سن مبكرة، ما جعله يضع وشم “الدمعة” أسفل عينه، بسبب الأحزان التي عاشها في مرحلة الشباب، بحسب ما كشفه لصحيفة “ليكيب” الفرنسية. وخلال اللقاء مع نفس الصحيفة سُئل عن الوشم المطبوع على وجهه فأجاب اللاعب البالغ 27 عاما "كانت حياتي معقّدة وحزينة وعشت لحظات قاسية، وإذا كنت سأختار جملة أكتبها تحت الدمعة فهي: لن أنسى دموعي". وأضاف ديلور، "طبعتُ هذه الدمعة عندما كنت في الـ18 من العمر، وهي ليست خاصة بحادثة معيّنة.. فلقد حزنت كثيرا في حياتي!
وكان ديلور يستغل تنظيم المهرجانات بالقرب من بيته بـ”بوانت كورت”، لكي يكسب البعض من المال، ليساعد والده الذي كان مريضا جدا آنذاك، ثم يقرر صاحب ألعاب الملاهي توظيفه كشخص يرتدي القناع ويخيف الزوار في لعبة قطار الأشباح، وتعود القصة الحزينة التي عاشها ديلور إلى مرحلة شبابه، بعدما نجا من الموت، نتيجة إقدام والده على ذبحه متأثراً بالمشاكل التي يمر بها، ما جعل المهاجم يدخل في نوبة من الحزن، استطاع تجاوزها بالإرادة الكبيرة، وحقق حلمه بعد الصعوبات التي مر بها مع عدة اندية للوصول إلى نادي مونبلييه، الناشط في الدور الفرنسي.
أما عن شخصية النجم الجزائري فكان من نوع الأشخاص الذين يشعرون بالغضب الكبير، إذ يفقد أعصابه كثيراً، ما يعكس قوته البدنية التي يحرص على الحفاظ عليها، وتطوير عضلاته التي تبدو بارزة خلال تدريبات المنتخب الجزائري والنادي الفرنسي.
مسيرة اللاعب الكروية: لعب ديلور في 10 أندية خلال مسيرته الاحترافية وكانت بدايته الكروية انطلاقا من مدينته وبعد سن ال17 عشر انضام النجم الجزائري الى فريق أجاكسيو وفي عام 2009 كان عمر اللاعب الجزائري 18 عاما عندما انضم الى نادي نيم الفرنسي المنتمي للدرجة الثانية، بعد أن كان على وشك اللعب لبوريسيا دورتموند الألماني وأيضا بوردو الفرنسي وشارك مع نادي نيم في ثلاث مباريات فقط، ثم عاد الى ناديه السابق آجاكسيو وساهم في صعوده إلى الدرجة الأولى بتسجيله خمسة أهداف في 47 مباراة خاضها اللاعب الجزائري. وبعدها مباشرة رغب نادي ميتز بالظفر بخدمات المهاجم الجزائري وهذا ماحصل عندما انتقل ديلور على سبيل الاعاراة لنادي ميتز في سنة 2012 وخاض رفقتهم 13 مباراة سجل هدفا وحيدا ليجذب أنظار نادي تور الممارس في الدرجة الثانية من الدوري الفرنسي لينتقل اللاعب الى صفوفه عام 2013 وهنا ظهرت موهبة المحارب الجزائري حيث شارك ضمن فريق تور في 38 مباراة سجل 24 هدفا وفي يناير 2014 غادر اللاعب فرنسا متجها إلى إنجلترا حيث انضم لفريق ويغان الذي كان يلعب في الدرجة الثانية، ولكنه لم يلعب سوى 432 دقيقة مقسمة على 11 مباراة ليعود مجددا إلى فرنسا، وكان ذلك عام 2015 عندما انضم اللاعب الى نادي كاين الفرنسي الذي تالق معه النجم الجزائري حيث شارك معه في 36 مباراة سجل 12 هدفا قبل أن ينتقل على شكل اعارة الى ناديه السابق وهو فريق تور وخاض معه تجربة قصيرة تمثلت في 14 مباراة سجل خلالهما هدفين. وفي يناير 2016 فاجأ اللاعب الجميع واتجه إلى المكسيك للعب في دوري الدرجة الاولى المكسيكي مع فريق تايجرز أونال، ولكنه لم يلعب كثيرا بسبب الإصابة، حيث شارك في صفوف النادي المكسيكي في 16 مباراة سجل اربعة اهداف ليقرر بعدها العودة الى فرنسا وانتقل إلى نادي تولوز الفرنسي وتألق معه وسجل 10 أهداف في موسمين، وأمام تألق اندي ديلور مع نادي تولوز فتحت الابواب من امامه للانتقال لأحد أقوى الأندية بالدوري الفرنسي، ويتمثل في نادي مونبولييه، الذي يلعب معه حاليا وسجل معه الموسم الماضي 14 هدفا فضلا عن صناعته لسبع تمريرات حاسمة لزملائه ما وضعه ضمن أفضل المهاجمين بالدوري الفرنسي كما أصبح هدافا للفريق الفرنسي.
تمثيله للمنتخب الفرنسي: مثل النجم الجزائري منتخب فرنسا لكرة القدم الشاطئية في مباراة وحيدة عام 2009 سجل خلالها 5 أهداف كما مثل منتخب الديوك تحت 20 سنة وخاض معهم لقاء وحيدا عام 20111 كان ضد الولايات المتحدة.
حمله للقميص الوطني: اهتم اللاعب بحمل القميص الاخضر وذلك راجع لكون أمه و جده من أصول جزائرية رغم امكانياته الضخمة و بمستواه العالي الذي جعل عديد الاندية الأوروبية تطمع في خدماته كان بامكانه أن يختار المنتخب الفرنسي لكن اختار البلد الأم و عند انضمامه لمعسكر المنتخب في قطر علق قائلا انه أفضل يوم في حياتي. وحقيقة أعيش لحظات للتاريخ، وأبان المحارب ديلور عن حب غير طبيعي لبلد أمه الجزائر "نيته" الصادقة جعلته اليوم لاعبا في قائمة المنتخب وضمه الناخب الوطني جمال بلماضي الى قائمة منتخب محاربي الصحراء في كاس امم افريقيا 2019 بمصر وذلك تعويضا لغياب اللاعب هاريس بلقبلة الذي تم استبعاده من القائمة النهائية التي خاضت منافسات كأس الأمم الإفريقية في مصر والتي شهدت تتويج ديلور مع منتخب بلاده بالكأس القارية الثانية في تاريخ المنتخب وعندما علم ديلور أن القانون الجزائري يسمح له بالحصول على الجنسية الجزائرية عن طريق أمه، جهز كل أوراقه وطالب القنصلية الجزائرية في فرنسا بالجنسية فكان له ذلك، ثم أرسل رسائل شفوية للمدرب جمال بالماضي حتى يضمه إلى المنتخب. ولكنه لم يتواجد في قائمة كان 2019. وشاءت الأقدار أن يلتحق بـ"المحاربين" في آخر لحظة، فبعد طرد المدرّب جمال بلماضي المهاجم الجديد هاريس بلقبلة استدعى أندي ديلور. وغرّد ديلور مباشرة بعد التحاقه بالمنتخب الجزائري "فخر كبير لي وللمجموعة.. تحيا الجزائر"، ونشر صورة قميصه رقم 15 وعليه اسمه. ليحقق لقب أمم افريقيا لسنة 2019 بمصر.
حقيقة اسلام أندي ديلور: أثار لاعب المنتخب الجزائري آندي ديلور جدلًا بسبب عدم سجوده مع بقية نجوم المنتخب الجزائري المتوج بلقب كأس أمم أفريقيا 2019 عقب الفوز على السنغال بهدف نظيف في نهائي البطولة الافريقية بالقاهرة. وحسم آندي الجدل، الذي أثير حوله طوال البطولة، فقد انتشرت أنباء عن اعتناقه الإسلام، واختياره اسم محمد بدلًا من آندي، إلا أن عدم مشاركته في السجود عقب النهائي القاري من المحتمل أنه حسم جدل دخوله في الإسلام، حيث اتضح أنها شائعات لا أساس لها من الصحة.
انطلقت مسيرة النجم الجزائري من معاناة وطفولة صعبة ولكن هذا لم يمنع المحارب الجزائري من تخحقيق احلامه وبالعزيمة والجهد والعمل الجبار قاد نفسه الى الاحتراف بأحد افضل الاندية الفرنسية واستطاع تحقيق حلم الطفولة بتمثيله لمنتخب محاربي الصحراء كما اصبح هدافا لنادي مونبيلييه.
اذن عزيزي المشاهد شاركنا في خانة التعليقات عن اللاعب الذي تريدون أن نعرض عليكم حقائق حوله؟
نشأة أندي ديلور: ولد اللاعب الجزائري في 9 اكتوبر 1991 بمدينة سيت الفرنسية وفيها تعلم فن كرة القدم في طفولته بنادي المدينة حتى سن السابعة عشر قبل يذهب الى نادي أجاكسيو عام 2008 ونشأ النجم الجزائري من أب فرنسي و أم جزائرية تنحذر من مدينة غليزان بالضبط من واد رهيو.
طفولة أندي ديلور: عاش أندي ديلور طفولة صعبة جدا، حيث نشأ في أسرة فقيرة يتكللها الخلاف الزوجي مما أدى الى انفصال والديه وهو آنذاك في سن السابعة، وأخذه والده ليعيش معه وكانت معاملة الأب لابنه كانت قاسية جدا،
وتخفي ابتسامة المحارب الجزائري اندي ديلور الذي نجح في تحقيق حلمه بتمثيل الجزائر، الكثير من الآلام التي عاشها في سن مبكرة، ما جعله يضع وشم “الدمعة” أسفل عينه، بسبب الأحزان التي عاشها في مرحلة الشباب، بحسب ما كشفه لصحيفة “ليكيب” الفرنسية. وخلال اللقاء مع نفس الصحيفة سُئل عن الوشم المطبوع على وجهه فأجاب اللاعب البالغ 27 عاما "كانت حياتي معقّدة وحزينة وعشت لحظات قاسية، وإذا كنت سأختار جملة أكتبها تحت الدمعة فهي: لن أنسى دموعي". وأضاف ديلور، "طبعتُ هذه الدمعة عندما كنت في الـ18 من العمر، وهي ليست خاصة بحادثة معيّنة.. فلقد حزنت كثيرا في حياتي!
وكان ديلور يستغل تنظيم المهرجانات بالقرب من بيته بـ”بوانت كورت”، لكي يكسب البعض من المال، ليساعد والده الذي كان مريضا جدا آنذاك، ثم يقرر صاحب ألعاب الملاهي توظيفه كشخص يرتدي القناع ويخيف الزوار في لعبة قطار الأشباح، وتعود القصة الحزينة التي عاشها ديلور إلى مرحلة شبابه، بعدما نجا من الموت، نتيجة إقدام والده على ذبحه متأثراً بالمشاكل التي يمر بها، ما جعل المهاجم يدخل في نوبة من الحزن، استطاع تجاوزها بالإرادة الكبيرة، وحقق حلمه بعد الصعوبات التي مر بها مع عدة اندية للوصول إلى نادي مونبلييه، الناشط في الدور الفرنسي.
أما عن شخصية النجم الجزائري فكان من نوع الأشخاص الذين يشعرون بالغضب الكبير، إذ يفقد أعصابه كثيراً، ما يعكس قوته البدنية التي يحرص على الحفاظ عليها، وتطوير عضلاته التي تبدو بارزة خلال تدريبات المنتخب الجزائري والنادي الفرنسي.
مسيرة اللاعب الكروية: لعب ديلور في 10 أندية خلال مسيرته الاحترافية وكانت بدايته الكروية انطلاقا من مدينته وبعد سن ال17 عشر انضام النجم الجزائري الى فريق أجاكسيو وفي عام 2009 كان عمر اللاعب الجزائري 18 عاما عندما انضم الى نادي نيم الفرنسي المنتمي للدرجة الثانية، بعد أن كان على وشك اللعب لبوريسيا دورتموند الألماني وأيضا بوردو الفرنسي وشارك مع نادي نيم في ثلاث مباريات فقط، ثم عاد الى ناديه السابق آجاكسيو وساهم في صعوده إلى الدرجة الأولى بتسجيله خمسة أهداف في 47 مباراة خاضها اللاعب الجزائري. وبعدها مباشرة رغب نادي ميتز بالظفر بخدمات المهاجم الجزائري وهذا ماحصل عندما انتقل ديلور على سبيل الاعاراة لنادي ميتز في سنة 2012 وخاض رفقتهم 13 مباراة سجل هدفا وحيدا ليجذب أنظار نادي تور الممارس في الدرجة الثانية من الدوري الفرنسي لينتقل اللاعب الى صفوفه عام 2013 وهنا ظهرت موهبة المحارب الجزائري حيث شارك ضمن فريق تور في 38 مباراة سجل 24 هدفا وفي يناير 2014 غادر اللاعب فرنسا متجها إلى إنجلترا حيث انضم لفريق ويغان الذي كان يلعب في الدرجة الثانية، ولكنه لم يلعب سوى 432 دقيقة مقسمة على 11 مباراة ليعود مجددا إلى فرنسا، وكان ذلك عام 2015 عندما انضم اللاعب الى نادي كاين الفرنسي الذي تالق معه النجم الجزائري حيث شارك معه في 36 مباراة سجل 12 هدفا قبل أن ينتقل على شكل اعارة الى ناديه السابق وهو فريق تور وخاض معه تجربة قصيرة تمثلت في 14 مباراة سجل خلالهما هدفين. وفي يناير 2016 فاجأ اللاعب الجميع واتجه إلى المكسيك للعب في دوري الدرجة الاولى المكسيكي مع فريق تايجرز أونال، ولكنه لم يلعب كثيرا بسبب الإصابة، حيث شارك في صفوف النادي المكسيكي في 16 مباراة سجل اربعة اهداف ليقرر بعدها العودة الى فرنسا وانتقل إلى نادي تولوز الفرنسي وتألق معه وسجل 10 أهداف في موسمين، وأمام تألق اندي ديلور مع نادي تولوز فتحت الابواب من امامه للانتقال لأحد أقوى الأندية بالدوري الفرنسي، ويتمثل في نادي مونبولييه، الذي يلعب معه حاليا وسجل معه الموسم الماضي 14 هدفا فضلا عن صناعته لسبع تمريرات حاسمة لزملائه ما وضعه ضمن أفضل المهاجمين بالدوري الفرنسي كما أصبح هدافا للفريق الفرنسي.
تمثيله للمنتخب الفرنسي: مثل النجم الجزائري منتخب فرنسا لكرة القدم الشاطئية في مباراة وحيدة عام 2009 سجل خلالها 5 أهداف كما مثل منتخب الديوك تحت 20 سنة وخاض معهم لقاء وحيدا عام 20111 كان ضد الولايات المتحدة.
حمله للقميص الوطني: اهتم اللاعب بحمل القميص الاخضر وذلك راجع لكون أمه و جده من أصول جزائرية رغم امكانياته الضخمة و بمستواه العالي الذي جعل عديد الاندية الأوروبية تطمع في خدماته كان بامكانه أن يختار المنتخب الفرنسي لكن اختار البلد الأم و عند انضمامه لمعسكر المنتخب في قطر علق قائلا انه أفضل يوم في حياتي. وحقيقة أعيش لحظات للتاريخ، وأبان المحارب ديلور عن حب غير طبيعي لبلد أمه الجزائر "نيته" الصادقة جعلته اليوم لاعبا في قائمة المنتخب وضمه الناخب الوطني جمال بلماضي الى قائمة منتخب محاربي الصحراء في كاس امم افريقيا 2019 بمصر وذلك تعويضا لغياب اللاعب هاريس بلقبلة الذي تم استبعاده من القائمة النهائية التي خاضت منافسات كأس الأمم الإفريقية في مصر والتي شهدت تتويج ديلور مع منتخب بلاده بالكأس القارية الثانية في تاريخ المنتخب وعندما علم ديلور أن القانون الجزائري يسمح له بالحصول على الجنسية الجزائرية عن طريق أمه، جهز كل أوراقه وطالب القنصلية الجزائرية في فرنسا بالجنسية فكان له ذلك، ثم أرسل رسائل شفوية للمدرب جمال بالماضي حتى يضمه إلى المنتخب. ولكنه لم يتواجد في قائمة كان 2019. وشاءت الأقدار أن يلتحق بـ"المحاربين" في آخر لحظة، فبعد طرد المدرّب جمال بلماضي المهاجم الجديد هاريس بلقبلة استدعى أندي ديلور. وغرّد ديلور مباشرة بعد التحاقه بالمنتخب الجزائري "فخر كبير لي وللمجموعة.. تحيا الجزائر"، ونشر صورة قميصه رقم 15 وعليه اسمه. ليحقق لقب أمم افريقيا لسنة 2019 بمصر.
حقيقة اسلام أندي ديلور: أثار لاعب المنتخب الجزائري آندي ديلور جدلًا بسبب عدم سجوده مع بقية نجوم المنتخب الجزائري المتوج بلقب كأس أمم أفريقيا 2019 عقب الفوز على السنغال بهدف نظيف في نهائي البطولة الافريقية بالقاهرة. وحسم آندي الجدل، الذي أثير حوله طوال البطولة، فقد انتشرت أنباء عن اعتناقه الإسلام، واختياره اسم محمد بدلًا من آندي، إلا أن عدم مشاركته في السجود عقب النهائي القاري من المحتمل أنه حسم جدل دخوله في الإسلام، حيث اتضح أنها شائعات لا أساس لها من الصحة.
انطلقت مسيرة النجم الجزائري من معاناة وطفولة صعبة ولكن هذا لم يمنع المحارب الجزائري من تخحقيق احلامه وبالعزيمة والجهد والعمل الجبار قاد نفسه الى الاحتراف بأحد افضل الاندية الفرنسية واستطاع تحقيق حلم الطفولة بتمثيله لمنتخب محاربي الصحراء كما اصبح هدافا لنادي مونبيلييه.
اذن عزيزي المشاهد شاركنا في خانة التعليقات عن اللاعب الذي تريدون أن نعرض عليكم حقائق حوله؟
تعليقات
إرسال تعليق